هرب كثير من اللاعبين من إرتداء القميص الذي يحمل الرقم 13 ، لإنتشار الشعوذة حول أن هذا الرقم نحسا على من يرتديه .. ويبقى الألماني الدولي مايكل بالاك لاعب ليفركوزن وبايرن ميونيخ وتشيلسي السابق ، أكثر من يجسد هذه المقولة
اللاعب الألماني ستظل تذكره جماهير الكرة بأنه بمثابة "المادة الخام لسوء الحظ" بعد سلسلة إخفاقاته
ففي موسم 1999-2000 دخل بالاك مع فريقه باير ليفركوزن المباراة الأخيرة للدوري متصدرا بفارق ثلاث نقاط عن بايرن ميونيخ
وكان ليفركوزن يخوض مباراة سهلة خارج ملعبه أمام اونترهاخينج، وتأتي الدقيقة 20 ليتحول الحلم بالفوز بالدوري إلى كابوس، فأحرز بالاك هدفا في مرماه وفاز الفريق المضيف بهدفين دون رد، وتغلب بايرن على فيردر بريمن ليتوج باللقب
ويأتي عام 2002 ليشهد كابوس ثلاثي الأبعاد، البداية كانت بخسارة لقب الدوري لصالح بروسيا دورتموند بفارق نقطة، وخسارة كأس ألمانيا لصالح شالكه، والنهاية بخسارة نهائي دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد
وامتد الكابوس إلى كأس العالم 2002، فلم يشارك في المباراة النهائية بسبب الإيقاف لحصوله على البطاقة الصفراء الثانية أمام كوريا الجنوبية في الدور قبل النهائي، وخسرت ألمانيا النهائي أمام البرازيل، ليكتمل الكابوس الذي لا يحتمل
اللاعب الألماني ستظل تذكره جماهير الكرة بأنه بمثابة "المادة الخام لسوء الحظ" بعد سلسلة إخفاقاته
ففي موسم 1999-2000 دخل بالاك مع فريقه باير ليفركوزن المباراة الأخيرة للدوري متصدرا بفارق ثلاث نقاط عن بايرن ميونيخ
وكان ليفركوزن يخوض مباراة سهلة خارج ملعبه أمام اونترهاخينج، وتأتي الدقيقة 20 ليتحول الحلم بالفوز بالدوري إلى كابوس، فأحرز بالاك هدفا في مرماه وفاز الفريق المضيف بهدفين دون رد، وتغلب بايرن على فيردر بريمن ليتوج باللقب
ويأتي عام 2002 ليشهد كابوس ثلاثي الأبعاد، البداية كانت بخسارة لقب الدوري لصالح بروسيا دورتموند بفارق نقطة، وخسارة كأس ألمانيا لصالح شالكه، والنهاية بخسارة نهائي دوري أبطال أوروبا أمام ريال مدريد
وامتد الكابوس إلى كأس العالم 2002، فلم يشارك في المباراة النهائية بسبب الإيقاف لحصوله على البطاقة الصفراء الثانية أمام كوريا الجنوبية في الدور قبل النهائي، وخسرت ألمانيا النهائي أمام البرازيل، ليكتمل الكابوس الذي لا يحتمل
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire